بحث

الأكثر قراءةً

وزير البيئة يطلق من رأس المتن مشروع أول متنزه طبيعي في وادي لامارتين

فيديو يرصد تحرك إعصار مخيف عبر ولاية أميركية

وزير البيئة يطلق من رأس المتن مشروع أول متنزه طبيعي في وادي لامارتين

قرار لوزير الزراعة باخضاع استيراد البصل والبطاطا من مصر الى اذن مسبق

ما الذي يعنيه انخفاض مبيعات السيارات الكهربائية في أوروبا؟

اخر الاخبار

ما الذي يعنيه انخفاض مبيعات السيارات الكهربائية في أوروبا؟

قرار لوزير الزراعة باخضاع استيراد البصل والبطاطا من مصر الى اذن مسبق

وزير البيئة يطلق من رأس المتن مشروع أول متنزه طبيعي في وادي لامارتين

فيديو يرصد تحرك إعصار مخيف عبر ولاية أميركية

وزير البيئة يطلق من رأس المتن مشروع أول متنزه طبيعي في وادي لامارتين

الهند أكثر بلاد العالم افتقارا لمياه الشرب

Ghadi news

Friday, April 1, 2016

fiogf49gjkf0d

"غدي نيوز"

صدر تقرير يؤكد أن في الهند أكبر عدد من البشر الذين لا يحصلون على مياه صالحة للشرب ، مما يفرض على هذا الشعب الفقير أعباء مالية جديدة .
و قالت الجمعية الخيرية الدولية للموارد المائية، أن 75.8 مليون هندي أو 5 بالمئة من مجموع عدد السكان الذي يبلغ 1.25 ملياراً، يضطرون إما لشراء المياه بأسعار عالية أو لشراء لوازم نقل المياه التي تكون عادة ملوثة بمياه الصرف الصحي أو المواد الكيميائية.
ووفقا للتقرير، تحسن الوضع في جميع أنحاء العالم منذ عام 1990، مع وجود 2.6 مليار شخص يحصلون على المياه النظيفة. ولكن التقرير يحث على بذل المزيد من الجهد، لأن كل شخص من بين 10 أشخاص ما زال يعاني من الفقر والمرض لعدم توفر إمدادات المياه بأسعار معقولة.
ويضطر الفقراء الهنود لدفع مبلغ 72 سنتا لشراء 50 لترا من الماء أي ما يعادل "13 غالوناً" يوميا، وهي الكمية الموصى بها من قبل منظمة الصحة العالمية. وهذا المبلغ يعادل 20 بالمئة من الدخل اليومي المعتاد. على سبيل المقارنة ، سكان بريطانيا ينفقون حوالي 10 سنتات يوميا لشراء 50 لترا من المياه.
وبحسب ما ذكر في التقرير، لا يتم تنفيذ مشاريع إمدادات المياه والخطط بشكل جيد بسبب عمليات الاختلاس، وغالبا ما يتم استخدام خطوط أنابيب لا تصل أصلا إلى المنازل. وهذا يؤدي الى وفاة حوالي 315 ألف طفل من أمراض الإسهال كل عام.
وتواجه الهند بالفعل نقصا في موارد المياه مع ارتفاع في نسبة التلوث في الأنهار وانخفاض في احتياطات المياه الجوفية بسرعة كبيرة.
ومن المتوقع أن يتوفر فقط نصف كمية المياه اللازمة لتلبية مطالب الزراعة والصناعة والمدن في غضون 15 عاما.
وقال الخبير الاقتصادي البيئي "بافان سوخديف" :" نحن بحاجة لأنظمة الإدارة العامة بغية إدارة الخدمات العامة، وليست هنالك دراسات في السوق لتوجيه هذه الإدارة".
ويخشى الخبراء من أن تؤدي أزمة المياه الى تفاقم الصراعات والتوترات الإقليمية في المجتمع، وحثوا السلطات على فرض ضوابط صارمة على عمليات ضخ واستخدام المياه.
وتتصدر غينيا الجديدة وغينيا الاستوائية وأنغولا وتشاد وموزامبيق قائمة البلدان التي لديها أعلى نسبة من السكان الذين يفتقرون الى المياه النظيفة.

 

المصدر: ياهو

اخترنا لكم

قرّاء غدي نيوز يتصفّحون الآن