تابت في مؤتمر صحافي للاعلان عن الفائزين في مسابقة "فكر اسكان": للبحث في كيفية بناء سكن

Ghadi news

Wednesday, December 19, 2018

لحود: السكن أمن المجتمع ومحرك الاقتصاد الوطني

"غدي نيوز"

عقد في نقابة المهندسين في بيروت مؤتمر صحافي مشترك بين النقابة و المؤسسة العامة للاسكان وبرنامج الامم المتحدة للمستوطنات البشرية واستديو اشغال عامة، تم فيه الاعلان عن نتائج "مسابقة تصورات بديلة للسكن في بيروت". شارك في المؤتمر الصحافي رئيس اتحاد المهندسين اللبنانيين النقيب المعمار جاد تابت والمدير العام للمؤسسة العامة للاسكان روني لحود ومدير برنامج الامم المتحدة للمستوطنات في لبنان طارق عسيران، في حضور النقيب السابق للمهندسين في بيروت صبحي البساط، وعبير سقسوق ومونيكا بصبوص عن استديو اشغال عامة وممثلين عن المكاتب والمهندسين والطلاب الفائزين وحشد من المهتمين.

تابت
بداية، تحدث تابت فقال: "هذا لقاء جديد مع هذا النوع من النشاطات التي اعتادت النقابة ان تقوم بها منذ 7 سنوات، حيث اطلقنا مسابقات متخصصة بهذا المجال مثل مبادرة تتعلق بموضوع الشاطئ اللبناني ومسابقات معمارية ومدنية ومهرجان جوائز المعماريين العرب والمشاريع الانشائية، ونحن سنستمر مع هذا النوع من النشاطات لانها من صلب عمل النقابة وبشكل اساسي تثبت الارتباط بين النقابة والمهندسين وبشكل خاص المهندسين الشباب وطلاب الهندسة".

أضاف: "هذه المسابقة مميزة وعزيزة على قلبي بشكل خاص لانه خلال 30 سنة الاخيرة تركز عملي المعماري في فرنسا على السكن الاجتماعي، درسنا ونفذنا حوالي 85 مشروعا في باريس وضواحيها. واهتمامي يتركز ليس فقط على السكن الاجتماعي التقليدي بل البحث عن اساليب ونماذج جديدة للسكن، لانه مع تطور المجتمعات اليوم هناك تمايز في انواع السكن الاجتماعي، اذ كان هناك في الستينات والسبعينات نوع من النموذج الواضح يطبق على الجميع".

وتابع: "هناك تمايز اكبر في العمل وفي البحث عن كيفية تصميم وتنفيذ المساكن الاجتماعية. هناك اهتمام خاص بمساكن المسنين والطلاب والفئات الاكثر فقرا. كل هذه الانواع من المساكن هي على تمايز في نوعية السكن الاجتماعي بدأ الاهتمام بها في فرنسا وفي باقي العواصم الاخرى، والاهتمام في انواع السكن وكيف نؤمن مساكن لهذه الفئات دون انتاج نوع من الغيتو واكثر واكثر طرح نموذج التمازج الاجتماعي في نفس المكان اي سكن للمسنين والطلاب لأنه يمكن للطلاب ان يساعدوا المسنين والعكس صحيح، وهذا نوع من التكامل. هذا الشيء في لبنان بعيد عن الاهتمامات، قضية السكن الاجتماعي بشكل عام".

وقال: "هذه المسابقة مهمة جدا لأنها فتحت المجال للبحث في كيفية بناء سكن اجتماعي في لبنان يأخذ في الاعتبار الظروف اللبنانية وتنوع الحالات. وأتت النتائج مقبولة وجيدة وفتحت افقا على حلول متعددة لناحية كيفية ايجاد آليات لانتاج سكن اجتماعية ودور الدولة والقطاع الخاص والجمعيات الخ"...
أضاف: "طرحت العديد من الاسئلة واتت اجوبة معمارية بكيفية الحفاظ على المستأجرين القدامي في مساكنهم في ظل قانون الايجارات. لا اريد ان نقول اننا وصلنا الى حل نموذجي وانتهى، بل فتحت المسابقة الافق ويجب ان تستمر.
اخيرا، احيي المدير العام روني لحود الذي اولى اهتماما كبيرا بالمسابقة. ونحن نتعاون معه في المجلس الاعلى للتنظيم المدني ونحاول مع بعضنا طرح فكرة عندما يطلب صاحب العقار او المطور العقاري استثناء، عليه ان يعطي شيئا بالمقابل. نستطيع ان نؤمن هذه المعادلة لأن الاستثناء لا يعطى مباشرة، وهو ليس كالساحات العامة او المساكن الصغيرة وامور خدماتية تطلب للمنطقة وحاجة البلديات. بدأنا، واعتقد ان كل هذا يصب في خانة واحدة. واحيي الفريق الذي نظم هذه المسابقة، وعمل لفترة طويلة لتنظيمها وتحضيرها".

لحود
وقال المدير العام للاسكان: "لقد اتبعت المؤسسة العامة للاسكان سياسة التطوير بدءا من المكننة التي اصبحت شبه منجزة بحيث عندما يقدم المواطن طلبه الى المؤسسة يصله رسالة نصية تبارك له وتؤكد له عدم تعاطيه مع وسيط. هذا من ناحية التطوير، اما من ناحية النشاط والاندماج في المجتمع وحاجاته، فعملنا بطريقة اخرى مختلفة فالسكن هو امن اجتماعي، لأنه يحرك الدورة الاقتصادية".

أضاف: "نحن نسمع صرخة وجع المواطن من الشاري والبائع واصحاب المطاعم اذ انخفضت الرسوم الجمركية والبلدية ونقابة المهندسين الى النصف تقريبا، بحيث كان يرخص في نقابة المهندسين مثلا بحدود 12 مليون متر سنويا اضحت اليوم 4 ملايين. من هنا جاء القانون الجديد الذي اقر في المجلس النيابي اذ انه حصر القروض المدعومة بالطبقتين المتوسطة والفقيرة، يعني عن طريق المؤسسة العامة للاسكان. هذا انجاز حققناه بعد 8 اشهر من النضال لحصرها بالطبقة التي هي بحاجة للدعم. وكان صدر قانون الايجارات ايضا عن مجلس النواب والذي يطبق والذي يظهر تغييرا ديمغرافيا في بيروت، وطلب منا ايجاد حلول، وحصلت لقاءات عدة بين القطاعين العام والخاص للتفكير بحلول جديدة تلحظ الامور البيئية والتنمية المستدامة والحفاظ على التراث والآثار، لكي نفكر في التنظيم المدني بطريقة مختلفة، فضلا عن ايجاد التعاونيات السكنية التي تلاشت".

وتابع: "لقد جمعت مسابقة "فكر اسكان" اكبر عدد من الطلاب المهندسين ما بين الجامعات لمساعدة الدولة واندماجهم فيها وانخراطها بطريقة مختلفة بالتعاون مع الجمعيات الاهلية لنفكر باتجاه واحد وهذا هو الاهم. شارك فيها عدد كبير من الجامعات وبينها جامعات من سويسرا وهذه مسألة ايجابية لأنه نمط جديد في التعاطي. نعلن النتائج لأفضل الافكار والكل كان جيدا. وكل مشروع فيه فكرة او فكرتين يمكن العمل عليها وسنكمل حتى تطوير بعض الافكار لنحولها الى مشاريع قوانين او برنامج عمل مع البلديات. واوجدت بعض الافكار اماكن التقاء بين المواطنين خصوصا في المناطق المكتظة. وكل مشروع يعمل على فكرة واحدة وهي تعاون بين القطاعين العام والخاص، وستعرض المشاريع في معرض في كانون الثاني المقبل لتقديم الافكار بحيث تصلنا بطرق مختلفة".

عسيران
وأثنى مدير برنامج الامم المتحدة للمستوطنات في لبنان على دور نقابة المهندسين والنقيب في دعمه للمبادرة، كما شكر المدير العام للمؤسسة العامة للاسكان على تبنيه المبادرة ودعمها ولجنة التحكيم في هذه المسابقة والمشاركين.

وقال: "انها المبادرة الاولى من نوعها التي تعنى بموضوع الاسكان وتشرك معها الجامعات والمهندسين الاختصاصيين من داخل وخارج لبنان. يجب ان نفكر اكثر من الاسكان في البيئة والنقل وازمة السير وادارة النفايات لأن كل هذه القطاعات تعنى بنوعية حياة الناس وهي غائبة".

أضاف: "نحن نحضر برنامج العمل للسنوات الخمس القادمة واشدد على موضوعي السكن والنقل وهما من صلب اولوياتنا لنضع الحجر الاساس في موقعه المناسب. ونحن معنيون بخطة الاستجابة للنزوح السوري المتثملة بالاتفاق بين وزارة الشؤون الاجتماعية وبرامج الامم المتحدة ونحن برنامج من ضمن برامج الامم المتحدة والمجموعة المعنية بالمأوى والسكن للنازحين، ونعمل على التقاطع بين كل المواضيع والاستفادة من الاستثمارات لمعالجة مسألة النزوح السوري. نحن جاهزون للتعاون مع كل الاطراف لنكمل المشوار سوية".

بكداش
وتحدثت نادين بكداش من استوديو أشغال عامة فقالت: "عندما بادرنا بالعمل على مسابقة "فكر إسكان" منذ حوالي السنة، كان هدفنا إشراك عدد أكبر من الناس في طرح رؤى مستقبلية لمشكلة آنية، وهي التهجير المستمر للسكان الأكثر هشاشة في خمسة أحياء قديمة من بيروت - مستأجرون كانوا أو مالكون، لبنانيون كانوا أو أجانب. أردنا من هذه الرؤى أن تغدو بدورها نقطة انطلاق لنقاش عام حول الحق في السكن في لبنان، وأن نجاوب من خلالها على سؤال: كيف يمكن للناس - الذين لا تشملهم أية حقوق ملكية - أن يقطنوا في المدينة؟".

أضافت: "كما أردنا أن تمثل الاقتراحات المختارة بدائل عن الممارسات الحالية في التطوير العمراني السائد في لبنان الذي يقام على حساب الناس وعلاقاتها الاجتماعية وبيئتها العمرانية، وان تكون نموذجا يحتذى به في وضع سياسات سكنية دامجة وإرساء مقاربة متكاملة للسكن، مؤمنين بأن السكن أكثر من مجرد مأوى، إذ أنه يتضمن الشبكات الاجتماعية والوصول إلى الموارد الأخرى التي توفرها بيئة الحي".

وتابعت: "من ناحية اخرى، أردنا توضيح وتكريس الإمكانيات التي يحويها النسيج العمراني القديم والشقق الشاغرة فيه، للمسؤولين والجهات الحكومية، وإشراكهم في النقاش حولها".

ورأت "إن هدف تحقيق مدن دامجة وسكن ميسر للجميع - مع الإقرار بفشل السوق في إنتاج سكن عادل - يتطلب جهودا مركزة منا جميعا، لا سيما دور الدولة المحوري في معالجة أشكال اللامساواة التي من الممكن تفاديها والتي يواجهها تحديدا الفئات الأكثر تهميشا على المستوى الاجتماعي والاقتصادي".

واشارت الى انه "بعد تسليم المقترحات، المطلوب أن تفتح نتائج المسابقة نقاشا حيويا وجديا. ندعو جميع المعنيين للالتحاق بهذا النقاش، بدءا بالنواب والوزارات المعنية والمجلس الأعلى للتنظيم المدني وبلدية بيروت. من جهتنا في استوديو أشغال عامة سوف نقوم بتنظيم سلسلة من الجلسات الحوارية مع الفرق الفائزة والسكان والمعنيين للضغط نحو تطبيق هذه المقترحات ونحو سياسيات ممكنة ومتوفرة يطرحها عدد من المشاريع الفائزة".

ولفتت الى ان "هدف هذه المسابقة لم يكن فكريا بحتا، بل أتت المسابقة كخطوة ضمن سلسلة من المبادرات، من ضمنها- أولا- مرصد للسكن housingmonitor.org قام استوديو أشغال عامة بإطلاقه لجمع البيانات ودعم الحالات التي تتعرض للإخلاء في بيروت، وثانيا - مبادرة للسكن مع المؤسسة العامة للإسكان تتعاطى مع تداعيات قانون الإيجارات الجديد بشكل عقلاني وحقوقي وبعيد عن التجاذبات".

وختمت: "أدعو الجميع إلى التواصل معنا والانضمام الى هذه المبادرات. فقد حان الوقت لتشكيل إئتلاف يعمل نحو سياسة سكنية شاملة، وذلك لنعيش سويا في مدينة دامجة، مصانة بسكانها، وترعاها مبادىء العدالة الاجتماعية".

ابو عكر
وتلت المحاضرة في برنامج التخطيط الحضري في جامعة كولومبيا GSAPP, New York الدكتورة هبة ابو عكر تقرير لجنة التحكيم short version على النحو الآتي: "سجل خمسة وسبعون فريقا في المسابقة وتقدم سبعة وعشرون منهم بطلب بحلول الموعد النهائي".
تم توزيع المقترحات على الشكل التالي: عشرة مقترحات لدراسة حالة راس بيروت وثلاثة مقترحات للمصيطبة وثلاثة مقترحات لطريق الجديدة وسبعة مقترحات لحالة الباشورة وأربعة مقترحات لمار مخايل/حي الروم.
اجتمع أعضاء لجنة التحكيم المؤلفة من: هبة أبو عكر - محاضرة في برنامج التخطيط الحضري، جامعة كولومبيا GSAPP, New York، كوثر دارة - مستشارة مستقلة في الإدارة المالية العامة، مروان غندور- أستاذ ومدير كلية الهندسة المعمارية، جامعة ولاية لويزيانا Baton Rouge، ديزيريه فغالي - مستشارة قانونية [DF Legal Practice]
ايلي ميشال حرفوش - أستاذ في الهندسة المعمارية في الجامعة اللبنانية الأمريكية، أدريان لحود - عميد كلية الهندسة المعمارية في الكلية الملكية للفنون (Royal College of Art, London)، روني لحود - رئيس ومدير عام المؤسسة العامة للإسكان، ميساء سبح - مخططة مدنية وأخصائية إسكان وجاد تابت - مهندس معماري ونقيب المهندسين في بيروت.

في يومي 16 و17 كانون الأول 2018 في نقابة المهندسين في بيروت بهدف عقد جلسات المداولات بحضور أعضاء اللجنة التوجيهية ومنسقة المسابقة. وقد توصلوا في نهاية هذه الاجتماعات إلى اختيار الاقتراحات الرابحة والجوائز. أجريت جولة تصفيات أولى لاختيار الطلبات الأكثر شمولا ومن ثم جولة ثانية حيث تم الإعلان خلالها عن الفرق الرابحة وقد ارتكز أعضاء اللجنة في تقييمهم على العوامل الأساسية التالية: الجدوى الاقتصادية، التنوع والقدرة على تحمل التكاليف، قابلية التطبيق في مناطق أخرى، ملائمة أدوات التخطيط والآليات القانونية، مراعاة المحيط الحضري، وضوح الاقتراح واكتماله".

وقالت ابي عكر: "بشكل عام، أعادت هذه الاقتراحات إلى الواجهة الحاجة الماسة إلى سياسة إسكان وطنية إذ تسعى هذه المشاريع الرابحة بشكل خاص الى إشراك الحكومة في المحادثات المتعلقة بالإسكان وطرحت في الوقت نفسه سيناريوهات حول العلاقة القائمة بين حماية النسيج المحلي والسياسات العامة. كذلك، استطاعت هذه الاقتراحات بلورة دور عدد كبير من أصحاب المصلحة في ما يتعلق بتوفير أماكن السكن وإدارتها بما في ذلك المؤسسات العامة (مثل البلديات والمؤسسة العامة للإسكان، وما إلى ذلك) إضافة إلى القطاع الخاص والمؤسسات الخيرية والمجتمع المدني".

واشارت الى ان "هذه الاقتراحات تميزت بدرجة عالية من المداخلات إذ تنوعت بين التصميم الهندسي ومقترحات متعلقة بالسياسات المحلية والوطنية وصولا إلى خطط التنظيم الحضري على مستوى الأبنية والأحياء والبلد بأكمله". ولفتت الى أن "عددا من الطلبات البارزة سلط الضوء على إمكانية وضع نماذج إسكان جديدة باستطاعتها تلبية حاجات سكان المدن المختلفة بالإضافة إلى المسنين والعمال المهاجرين والطلاب وذوي الاحتياجات الخاصة".

تقدير اللجنة للمقترحات الرابحة:
الجائزة الأولى - 2000 دولار أميركي
إسم المشروع: Protective Housing Ecologies: Preliminaries for a Degrowth City -بيئة اسكانية حافظة (مار مخايل /روم)
أعضاء الفريق: Roula Khoury Fayad; Candice Naim; Lea Helou; Fadi Mansour; Patrick Aboukhalil; Ali As'ad
رولا خوري فياض ; كانديس نعيم ; ليا حلو ; فادي منصور ; باتريك ابوخليل ; علي أسعد (مجموعة محترفين من لبنان والأردن)

الجائزة الثانية - 1000 دولار أميركي
إسم المشروع: Social Infrastructure for all -بنية تحتية اجتماعية للجميع (مصيطبه)
أعضاء الفريق: Kalliopi Sakellaropoulou; Simran Bansal -كليوبي ساكيلاروبولو: سيمران بنسال
من جامعة ETHZ في سويسرا

الجائزة الثالثة: تعادل فريقين للجائزة الثالثة، 500 دولار أميركي لكل فريق:
المشروع الاول: Affordable Housing Scheme: Al Mahaba Building - طريقة جديدة للسكن في طريق الجديدة (طريق الجديدة)
أعضاء الفريق: عمر عبدالصمد، ساره الخطيب، كريستينا هاشم مجدلاني، محمد الشمعه، سهى منيمنه، رانيا نويهض، رولاند نصور، دنيا عزالدين، جوليا قاسم، من الجامعة الأمريكية في بيروت
المشروع الثاني: Al Bachoura Alley: Catalyzing Affordability - حارة الباشورة: تحفيز السكن الميسر (الباشورة)
أعضاء الفريق: لين حمدر، هيفا أبو ابراهيم، بترا فيلاغرانا، عتاب قبلان، شريف ترحني، من الجامعة الأمريكية في بيروت.


وقد نوهت لجنة التحكيم بثلاثة مشاريع اعطيت جوائز تقديرية:
إسم المشروع: - Ras Beirut Collectiveمجموعة رأس بيروت (رأس بيروت)
أعضاء الفريق: Drhuv Gusain، Chrysoula Pierrakou دروف غصين، كريسولا بيراكو، من جامعة ETHZ في سويسرا.


إسم المشروع: - Home in Progress بيت في طور التطوير (طريق الجديدة)
أعضاء الفريق: Stefania Kontinou-Chimou; Ornpailin Leelasiriwong، ستيفانيا كونتينو - شيمو، أرنبايلن ليلاسيريوونغ، من جامعة ETHZ في سويسرا.

إسم المشروع: untitled (رأس بيروت)
أعضاء الفريق: Ines Lakrouf; Yara Iwaz; Rania Sassine، إيناس لكروف ; يارا ايواز ; رانيا ساسين".

وختمت: "إن هذه المسابقة هي الأولى من نوعها ولا بد من دعم المزيد من المبادرات والأبحاث حول موضوع السكن في المدينة، فالحلول متواجدة وكثيرة كما اثبتت المقترحات لهذه المسابقة، وتنفيذها يكمن أولا في الإرادة السياسية وثانيا في التعاون بين الأطراف المعنية".

اخترنا لكم

قرّاء غدي نيوز يتصفّحون الآن